مشهد التخييم – الاسترخاء في الهواء الطلق

تخيّل مُخيّمًا مُحنّكًا، مُرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بالطبيعة، لا ينظر إلى التخييم كنشاط فحسب، بل كأسلوب حياة. يُجسّد هذا التصميم جوهره في الهروب من ضغوط الحياة اليومية والبحث عن السكينة في البرية. مُستوحى من ملاذات جبلية هادئة ولحظات هادئة على ضفاف نهر، يُسلّط الضوء على متعة الانفصال عن التكنولوجيا والتواصل مُجدّدًا مع العالم الطبيعي. يُضيف تصميم "تأسس عام ١٩٩٧" لمسة شخصية، تُجسّد حبًا راسخًا للتخييم والمغامرات في الهواء الطلق. يُجسّد الرجل الجالس بهدوء تقديرًا عميقًا للسكينة والهدوء اللذين يجدهما في الهواء الطلق.